Mustafa Ibrahim Official Website
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Mustafa Ibrahim Official Website دخول

موقع متخصص لـ تصوير - تصميم - تصاميم فيديو - مونتاج - مونيتير - برمجة - شبكات


descriptionجديدخوفاً من الشايب!!

more_horiz
في
أحد المساجد ، كان هناك رجل كبير في السن له مكانة عند أهل الحيّ ، وقد
تميّز بشخصيةٍ كاسحةٍ لا يقف أمامها أحد ، لذا لم يكن مؤذن المسجد يستطيع
أن يقيم الصلاة قبل أن يحضر ذلك الرجل ويأذن له بإقامة الصلاة ، حتى كان
ذلك اليوم حين تأخّر الرجل عن الحضور إلى الصلاة ، فانتظره الناس كثيرا دون
أن يأتي ، فما كان من المؤذن إلا أن أقام الصلاة وصلّى بالناس ، وبعد
الانتهاء من الصلاة حضر ذلك الرجل متوكأً على عصاه وهو يتميّز من الغيظ
ويقول للمؤذن بصوت يتقاطر غضباً : إذا فقد تجرّأتَ على إقامة الصلاة وأنا
غير موجود ، أليس كذلك ؟ . فارتعدت فرائص المؤذن المسكين وغابت الدماء من
وجهه هلعاً ، وقال : لا لا ، إننا لم نصلّ بعد...الله أكبر الله أكبر
.....وشرع في إقامة الصلاة مرّة أخرى !! .






يقول زين القضاة السكندري في القطائف:

لله در قطائف محشوة
شبهتها لما بدت في صحنها


من فستق دعت النواظر واليدا
بحقاق عاج قد حشين زبرجدا


ويقول الشاعر سد الدين بن عربي في القطائف والكنافة:

وقطائف مقرونة بكنافة
هاتيك تطربني بنظم رائق


من فوقهن السكر المذرور
ويروقني من هذه المنثور


ويقول الشاعر الليبي عبد ربة الغاني في ذكر حلوى رمضان:

الليل فيك مؤرخ بضيائه
هذي زلابية وتلك كنافة

ضخب وزينات وعز مقام
وحلاوة من كل صنف شام

descriptionجديدرد: خوفاً من الشايب!!

more_horiz
شكرا ع الأفادة

descriptionجديدرد: خوفاً من الشايب!!

more_horiz
مشكور اخي
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد