السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانت بخير اخواتي واخواني في الله بحلول شهر رمضان المبارك..
أعاننا الله واياكم على الصيام والقيام وصالح الاعمال..
ولكن
لماذا صار شهر الفضيلة والصيام والاكثار من القربات إلى الله هو شهر المسلسلات والمتع والدعايات والافلام
لماذا يجاهر الممثلون والممثلات بتحضير مسلسلات رااااااااااااااااائعة لشهر رمضان
ولماذا تكثر جملة قناة ........... رمضان يجمعنا (على برامج ومسلسلات ودعابات ...إلخ)..
بل بالعكس إنه يجمعنا ولكن على مائدته وفضله وصلاته وقيامه...
وهل قال أحد ان الصيام والقيام جهد متعب ومنفر ومدعاة للملل، وهم بذلك يساهمون في التخفيف عنا!!!!!!!!!!!
هل اشتكى أحد وقال اني لا اطيق صبرا حتى أبلغ مائدة الافطار لذا ارجوكم الهوني إما بالمسلسلات أو الحفلات أو الخيمات الرمضانية كما تدعى أو النوم كي يمضى هذا اليوم الطويل!!!!!!!!!!
يا سبحان الله..
لم يفرض الله شهر رمضان ليعذبنا
بل ليفتح أبواب الجنة
بل ليعرف الطائع والمجاهد من المتساهل اللاهي
بل ليغلق أبواب النار ويصفد الشياطين
بل لنصفى أعمالنا من الذنوب ونستغفر الله عما اقترفناه طوال السنة من أخطاء وسهوات وآثام
بل لنبدأ صفحة جديدة مع علاقتنا مع بارئنا جل وعلا ونتقرب أكثر من خالقنا جل جلاله..
واخيرا وليس أخرا
لتصفى وتنقى أبداننا من كثرة الطعام طول السنة.. فهذا فائدة صحية رائعة.. أكد على أهميتها كثير من الأطباء..
في الحقيقة انا كنت وما زلت من يهوى المسلسلات والقصص ولست أدعي أنني أزهد الناس ولكنني أقسمت منذ 7 سنوات أنني لن أتابع في رمضان إلا القرأن والعبادة والفتح على قنوات اسلامية منها أقرأ والشارقة والمجد للقرأن التي يتلى فيها القرأن24 ساعة ولأسلى نفسي سأذهب للمشي والقراءة والنوم في أسوء الأحوال فهو افضل عند الله من قتل الوقت بمتابعة أحداث ومسلسلات أمامنا سنة كاملة أن أكرمنا الله ومد في عمرنا لنراها تعاد وتعاد حتى نملها على جميع القنوات...
فلا تقتلوا بركة هذا الشهر العظيم بالقعود بلا فائدة أما شاشة التلفاز كالمدنين عليه ولنكن أيجابيين في ترجيح كفة ميزان حسناتنا خاصة في هذا الشهر المبارك...
فهل أجد من يشاركني هذا الجهاد.. وأسميه جهاد لأنه جهاد النفس الأمارة بالسوء بتشجيع كبير من شياطين الجن والانس طبعا...
هل أجد من يشد على يدي..
أنا سأكمل بكل الأحوال أن شاء الله فلا أحد يدري عله آخر رمضان يمن الله على ان أصومه أو ربما يأخذ الله أمانته التي استودعها في اجسامنا قبل اكماله..
فدعوتي لكم اخواتي ان نصوم هذا الرمضان كأنه أخر رمضان نشهده.. تأكيدا لمعنى الحديث أعمل لأخرتك كأنك تموت غدا..
وكل عام وانت بخير اخواتي واخواني في الله بحلول شهر رمضان المبارك..
أعاننا الله واياكم على الصيام والقيام وصالح الاعمال..
ولكن
لماذا صار شهر الفضيلة والصيام والاكثار من القربات إلى الله هو شهر المسلسلات والمتع والدعايات والافلام
لماذا يجاهر الممثلون والممثلات بتحضير مسلسلات رااااااااااااااااائعة لشهر رمضان
ولماذا تكثر جملة قناة ........... رمضان يجمعنا (على برامج ومسلسلات ودعابات ...إلخ)..
بل بالعكس إنه يجمعنا ولكن على مائدته وفضله وصلاته وقيامه...
وهل قال أحد ان الصيام والقيام جهد متعب ومنفر ومدعاة للملل، وهم بذلك يساهمون في التخفيف عنا!!!!!!!!!!!
هل اشتكى أحد وقال اني لا اطيق صبرا حتى أبلغ مائدة الافطار لذا ارجوكم الهوني إما بالمسلسلات أو الحفلات أو الخيمات الرمضانية كما تدعى أو النوم كي يمضى هذا اليوم الطويل!!!!!!!!!!
يا سبحان الله..
لم يفرض الله شهر رمضان ليعذبنا
بل ليفتح أبواب الجنة
بل ليعرف الطائع والمجاهد من المتساهل اللاهي
بل ليغلق أبواب النار ويصفد الشياطين
بل لنصفى أعمالنا من الذنوب ونستغفر الله عما اقترفناه طوال السنة من أخطاء وسهوات وآثام
بل لنبدأ صفحة جديدة مع علاقتنا مع بارئنا جل وعلا ونتقرب أكثر من خالقنا جل جلاله..
واخيرا وليس أخرا
لتصفى وتنقى أبداننا من كثرة الطعام طول السنة.. فهذا فائدة صحية رائعة.. أكد على أهميتها كثير من الأطباء..
في الحقيقة انا كنت وما زلت من يهوى المسلسلات والقصص ولست أدعي أنني أزهد الناس ولكنني أقسمت منذ 7 سنوات أنني لن أتابع في رمضان إلا القرأن والعبادة والفتح على قنوات اسلامية منها أقرأ والشارقة والمجد للقرأن التي يتلى فيها القرأن24 ساعة ولأسلى نفسي سأذهب للمشي والقراءة والنوم في أسوء الأحوال فهو افضل عند الله من قتل الوقت بمتابعة أحداث ومسلسلات أمامنا سنة كاملة أن أكرمنا الله ومد في عمرنا لنراها تعاد وتعاد حتى نملها على جميع القنوات...
فلا تقتلوا بركة هذا الشهر العظيم بالقعود بلا فائدة أما شاشة التلفاز كالمدنين عليه ولنكن أيجابيين في ترجيح كفة ميزان حسناتنا خاصة في هذا الشهر المبارك...
فهل أجد من يشاركني هذا الجهاد.. وأسميه جهاد لأنه جهاد النفس الأمارة بالسوء بتشجيع كبير من شياطين الجن والانس طبعا...
هل أجد من يشد على يدي..
أنا سأكمل بكل الأحوال أن شاء الله فلا أحد يدري عله آخر رمضان يمن الله على ان أصومه أو ربما يأخذ الله أمانته التي استودعها في اجسامنا قبل اكماله..
فدعوتي لكم اخواتي ان نصوم هذا الرمضان كأنه أخر رمضان نشهده.. تأكيدا لمعنى الحديث أعمل لأخرتك كأنك تموت غدا..
